بعد اشتباكات عنيفة مع الثوار
قوات القذافي تستعيد السيطرة على معبر الذهيبة الحدودي مع تونس
البراشي نت
أفاد شهود عيان أن قوات موالية للقذافي تسيطر الآن على معبر على الحدود مع تونس بعد قتال مع معارضين الخميس 28-4-2011.
وكان شهود عيان قد ذكروا في وقت سابق الخميس أن معارك عنيفة تدور بين قوات القذافي والمعارضين عند معبر الذهيبة الحدودي مع تونس.
وأفاد الصحفي التونسي حبيب الميساوي في مداخلة عبر الهاتف مع العربية بأن الأحداث تطورت بشكل كبير وجرى تبادل كثيف لإطلاق النار على الحدود ، ثم تقدمت كتائب القذافي نحو المعبر.
واشار المراسل إلى ان العديد من الثوار فروا إلى لمدينة الذهيبة التونسية, وأن المدينة تعرضت لقذائف هاون وصواريخ غراد، مما دفع بالعديد من الأسر للهرب لوسط المدينة.
وأضاف أن بعض الثوار يحكون عن استعمال أسلحة جديدة مما سهل لهم السيطرة على المعبر الحدودي، وأن تعزيزات كبيرة وصلت لقوات القذافي مما ساعدهم في السيطرة على المعبر.
وقال شاهد عيان تونسي لرويترز "اندلع قتال على الأرض التونسية في ذهيبة بعدما هاجمت قوات القذافي المعبر الحدودي.
أفاد شهود عيان أن قوات موالية للقذافي تسيطر الآن على معبر على الحدود مع تونس بعد قتال مع معارضين الخميس 28-4-2011.
وكان شهود عيان قد ذكروا في وقت سابق الخميس أن معارك عنيفة تدور بين قوات القذافي والمعارضين عند معبر الذهيبة الحدودي مع تونس.
وأفاد الصحفي التونسي حبيب الميساوي في مداخلة عبر الهاتف مع العربية بأن الأحداث تطورت بشكل كبير وجرى تبادل كثيف لإطلاق النار على الحدود ، ثم تقدمت كتائب القذافي نحو المعبر.
واشار المراسل إلى ان العديد من الثوار فروا إلى لمدينة الذهيبة التونسية, وأن المدينة تعرضت لقذائف هاون وصواريخ غراد، مما دفع بالعديد من الأسر للهرب لوسط المدينة.
وأضاف أن بعض الثوار يحكون عن استعمال أسلحة جديدة مما سهل لهم السيطرة على المعبر الحدودي، وأن تعزيزات كبيرة وصلت لقوات القذافي مما ساعدهم في السيطرة على المعبر.
وقال شاهد عيان تونسي لرويترز "اندلع قتال على الأرض التونسية في ذهيبة بعدما هاجمت قوات القذافي المعبر الحدودي.
وكانت قوات المعارضة قد قامت بحفر خنادق دفاعية حول المعبر، بعد أن سمعت عن تقدم قوات القذافي لاستعادة السيطرة على المعبر.
ورفع مقاتلو المعارضة أعلامهم على المعبر الأسبوع الماضي، بعد انسحاب القوات الحكومية من ذلك الموقع في منطقة الجبال الغربية، حيث تحاول قوات القذافي القضاء على انتفاضة شعبية.
ونشطت قوات المعارضة بعد أن وردتها تقارير عن أن القوات الحكومية أصبحت على بعد حوالي ثمانية كيلومترات فقط، وأنها تتجه نحو معبر الذهيبة الوازن الحدودي مع تونس.
وأمكن سماع أصوات انفجارات متقطعة قادمة من الجانب الليبي من الحدود.
وكانت قوات المعارضة عند المعبر الصحراوي الذي يبعد نحو 100 كيلومتر عن أقرب مدينة تونسية تستخدم الجواريف لحفر الخنادق.
وعلى الجانب التونسي نشر الجيش الذي يحرس الحدود وحدات على التلال القريبة.
وعبرت قوافل من الشاحنات تحمل الوقود الحدود إلى ليبيا، فيما هرعت المعارضة للتزود بالمؤن قبل أن تقطع قوات القذافي عليهم هذا الخط الحيوي.
وقال عامل إغاثة ليبي يساعد في نقل المؤن إلى منطقة الجبال الغربية من تونس لرويترز "القذافي عازم تماماً على استعادة نقطة الوازن".
وتعكس المشاهد على الحدود المعركة الدائرة منذ أسابيع في منطقة الجبال الغربية، وهي منطقة لا تحظى المعارك فيها بنفس الاهتمام الذي تحظى به المعارك في الشرق.
ويقول سكان إن القوات الموالية للقذافي تحيط ببلدات مبنية فوق الجبال، وتقطع الطريق على الإمدادات الغذائية والمياه والوقود، وتشن قصفاً عشوائياً عليها بالصواريخ والمدفعية.
إلى ذلك، قال طبيب في مصراتة غرب ليبيا إن سبعة من مقاتلي المعارضة في المدينة قتلوا الليلة الماضية عندما ضربت قوات موالية للزعيم معمر القذافي نقطتهم بالمدفعية والصواريخ.
وأضاف الطبيب أن 15 مقاتلاً في نقطة تفتيش قرب الجبهة تعرضوا لهجوم من قوات القذافي بالمدفعية الثقيلة ثم بالصواريخ.
ورفع مقاتلو المعارضة أعلامهم على المعبر الأسبوع الماضي، بعد انسحاب القوات الحكومية من ذلك الموقع في منطقة الجبال الغربية، حيث تحاول قوات القذافي القضاء على انتفاضة شعبية.
ونشطت قوات المعارضة بعد أن وردتها تقارير عن أن القوات الحكومية أصبحت على بعد حوالي ثمانية كيلومترات فقط، وأنها تتجه نحو معبر الذهيبة الوازن الحدودي مع تونس.
وأمكن سماع أصوات انفجارات متقطعة قادمة من الجانب الليبي من الحدود.
وكانت قوات المعارضة عند المعبر الصحراوي الذي يبعد نحو 100 كيلومتر عن أقرب مدينة تونسية تستخدم الجواريف لحفر الخنادق.
وعلى الجانب التونسي نشر الجيش الذي يحرس الحدود وحدات على التلال القريبة.
وعبرت قوافل من الشاحنات تحمل الوقود الحدود إلى ليبيا، فيما هرعت المعارضة للتزود بالمؤن قبل أن تقطع قوات القذافي عليهم هذا الخط الحيوي.
وقال عامل إغاثة ليبي يساعد في نقل المؤن إلى منطقة الجبال الغربية من تونس لرويترز "القذافي عازم تماماً على استعادة نقطة الوازن".
وتعكس المشاهد على الحدود المعركة الدائرة منذ أسابيع في منطقة الجبال الغربية، وهي منطقة لا تحظى المعارك فيها بنفس الاهتمام الذي تحظى به المعارك في الشرق.
ويقول سكان إن القوات الموالية للقذافي تحيط ببلدات مبنية فوق الجبال، وتقطع الطريق على الإمدادات الغذائية والمياه والوقود، وتشن قصفاً عشوائياً عليها بالصواريخ والمدفعية.
إلى ذلك، قال طبيب في مصراتة غرب ليبيا إن سبعة من مقاتلي المعارضة في المدينة قتلوا الليلة الماضية عندما ضربت قوات موالية للزعيم معمر القذافي نقطتهم بالمدفعية والصواريخ.
وأضاف الطبيب أن 15 مقاتلاً في نقطة تفتيش قرب الجبهة تعرضوا لهجوم من قوات القذافي بالمدفعية الثقيلة ثم بالصواريخ.
بعد اشتباكات عنيفة مع الثوار
قوات القذافي تستعيد السيطرة على معبر الذهيبة الحدودي مع تونس
البراشي نت
أفاد شهود عيان أن قوات موالية للقذافي تسيطر الآن على معبر على الحدود مع تونس بعد قتال مع معارضين الخميس 28-4-2011.
وكان شهود عيان قد ذكروا في وقت سابق الخميس أن معارك عنيفة تدور بين قوات القذافي والمعارضين عند معبر الذهيبة الحدودي مع تونس.
وأفاد الصحفي التونسي حبيب الميساوي في مداخلة عبر الهاتف مع العربية بأن الأحداث تطورت بشكل كبير وجرى تبادل كثيف لإطلاق النار على الحدود ، ثم تقدمت كتائب القذافي نحو المعبر.
واشار المراسل إلى ان العديد من الثوار فروا إلى لمدينة الذهيبة التونسية, وأن المدينة تعرضت لقذائف هاون وصواريخ غراد، مما دفع بالعديد من الأسر للهرب لوسط المدينة.
وأضاف أن بعض الثوار يحكون عن استعمال أسلحة جديدة مما سهل لهم السيطرة على المعبر الحدودي، وأن تعزيزات كبيرة وصلت لقوات القذافي مما ساعدهم في السيطرة على المعبر.
وقال شاهد عيان تونسي لرويترز "اندلع قتال على الأرض التونسية في ذهيبة بعدما هاجمت قوات القذافي المعبر الحدودي.
أفاد شهود عيان أن قوات موالية للقذافي تسيطر الآن على معبر على الحدود مع تونس بعد قتال مع معارضين الخميس 28-4-2011.
وكان شهود عيان قد ذكروا في وقت سابق الخميس أن معارك عنيفة تدور بين قوات القذافي والمعارضين عند معبر الذهيبة الحدودي مع تونس.
وأفاد الصحفي التونسي حبيب الميساوي في مداخلة عبر الهاتف مع العربية بأن الأحداث تطورت بشكل كبير وجرى تبادل كثيف لإطلاق النار على الحدود ، ثم تقدمت كتائب القذافي نحو المعبر.
واشار المراسل إلى ان العديد من الثوار فروا إلى لمدينة الذهيبة التونسية, وأن المدينة تعرضت لقذائف هاون وصواريخ غراد، مما دفع بالعديد من الأسر للهرب لوسط المدينة.
وأضاف أن بعض الثوار يحكون عن استعمال أسلحة جديدة مما سهل لهم السيطرة على المعبر الحدودي، وأن تعزيزات كبيرة وصلت لقوات القذافي مما ساعدهم في السيطرة على المعبر.
وقال شاهد عيان تونسي لرويترز "اندلع قتال على الأرض التونسية في ذهيبة بعدما هاجمت قوات القذافي المعبر الحدودي.
وكانت قوات المعارضة قد قامت بحفر خنادق دفاعية حول المعبر، بعد أن سمعت عن تقدم قوات القذافي لاستعادة السيطرة على المعبر.
ورفع مقاتلو المعارضة أعلامهم على المعبر الأسبوع الماضي، بعد انسحاب القوات الحكومية من ذلك الموقع في منطقة الجبال الغربية، حيث تحاول قوات القذافي القضاء على انتفاضة شعبية.
ونشطت قوات المعارضة بعد أن وردتها تقارير عن أن القوات الحكومية أصبحت على بعد حوالي ثمانية كيلومترات فقط، وأنها تتجه نحو معبر الذهيبة الوازن الحدودي مع تونس.
وأمكن سماع أصوات انفجارات متقطعة قادمة من الجانب الليبي من الحدود.
وكانت قوات المعارضة عند المعبر الصحراوي الذي يبعد نحو 100 كيلومتر عن أقرب مدينة تونسية تستخدم الجواريف لحفر الخنادق.
وعلى الجانب التونسي نشر الجيش الذي يحرس الحدود وحدات على التلال القريبة.
وعبرت قوافل من الشاحنات تحمل الوقود الحدود إلى ليبيا، فيما هرعت المعارضة للتزود بالمؤن قبل أن تقطع قوات القذافي عليهم هذا الخط الحيوي.
وقال عامل إغاثة ليبي يساعد في نقل المؤن إلى منطقة الجبال الغربية من تونس لرويترز "القذافي عازم تماماً على استعادة نقطة الوازن".
وتعكس المشاهد على الحدود المعركة الدائرة منذ أسابيع في منطقة الجبال الغربية، وهي منطقة لا تحظى المعارك فيها بنفس الاهتمام الذي تحظى به المعارك في الشرق.
ويقول سكان إن القوات الموالية للقذافي تحيط ببلدات مبنية فوق الجبال، وتقطع الطريق على الإمدادات الغذائية والمياه والوقود، وتشن قصفاً عشوائياً عليها بالصواريخ والمدفعية.
إلى ذلك، قال طبيب في مصراتة غرب ليبيا إن سبعة من مقاتلي المعارضة في المدينة قتلوا الليلة الماضية عندما ضربت قوات موالية للزعيم معمر القذافي نقطتهم بالمدفعية والصواريخ.
وأضاف الطبيب أن 15 مقاتلاً في نقطة تفتيش قرب الجبهة تعرضوا لهجوم من قوات القذافي بالمدفعية الثقيلة ثم بالصواريخ.
ورفع مقاتلو المعارضة أعلامهم على المعبر الأسبوع الماضي، بعد انسحاب القوات الحكومية من ذلك الموقع في منطقة الجبال الغربية، حيث تحاول قوات القذافي القضاء على انتفاضة شعبية.
ونشطت قوات المعارضة بعد أن وردتها تقارير عن أن القوات الحكومية أصبحت على بعد حوالي ثمانية كيلومترات فقط، وأنها تتجه نحو معبر الذهيبة الوازن الحدودي مع تونس.
وأمكن سماع أصوات انفجارات متقطعة قادمة من الجانب الليبي من الحدود.
وكانت قوات المعارضة عند المعبر الصحراوي الذي يبعد نحو 100 كيلومتر عن أقرب مدينة تونسية تستخدم الجواريف لحفر الخنادق.
وعلى الجانب التونسي نشر الجيش الذي يحرس الحدود وحدات على التلال القريبة.
وعبرت قوافل من الشاحنات تحمل الوقود الحدود إلى ليبيا، فيما هرعت المعارضة للتزود بالمؤن قبل أن تقطع قوات القذافي عليهم هذا الخط الحيوي.
وقال عامل إغاثة ليبي يساعد في نقل المؤن إلى منطقة الجبال الغربية من تونس لرويترز "القذافي عازم تماماً على استعادة نقطة الوازن".
وتعكس المشاهد على الحدود المعركة الدائرة منذ أسابيع في منطقة الجبال الغربية، وهي منطقة لا تحظى المعارك فيها بنفس الاهتمام الذي تحظى به المعارك في الشرق.
ويقول سكان إن القوات الموالية للقذافي تحيط ببلدات مبنية فوق الجبال، وتقطع الطريق على الإمدادات الغذائية والمياه والوقود، وتشن قصفاً عشوائياً عليها بالصواريخ والمدفعية.
إلى ذلك، قال طبيب في مصراتة غرب ليبيا إن سبعة من مقاتلي المعارضة في المدينة قتلوا الليلة الماضية عندما ضربت قوات موالية للزعيم معمر القذافي نقطتهم بالمدفعية والصواريخ.
وأضاف الطبيب أن 15 مقاتلاً في نقطة تفتيش قرب الجبهة تعرضوا لهجوم من قوات القذافي بالمدفعية الثقيلة ثم بالصواريخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق